اسم الکتاب : مجمع بحار الأنوار المؤلف : الفَتَّنِي الجزء : 1 صفحة : 115
[اود] فيه: "أده] أثقله "الأود" العوج. مد: ولا يؤده، حفظهما يثقله ويشق عليه. نه: وأقام "أوده" أي عوجه. ومنه: واعمراه أقام "الأود".
[اور] فيه: طاعة الله حرز من "أوار نيران" هو بالضم حرارة النار والشمس والعطش. وفيه: ابشري "أوريشلم" وتخفف للضرورة وأصله التشديد: اسم بيت المقدس، وروى بعضهم بسين مهملة وكسر لام كأنه عربه ومعناه بالعبرانية بيت السلام.
[اوس] وفيه: رب "أسنى" لما أمضيت أي عوضني، والأوس العوض وروى أثبني من الثواب.
[اوط] ن فيه: "أوطاس" موضع عند الطائف يصرف ولا يصرف.
[اوق] ك فيه: بأربع "أواق" حذف إحدى ياءيه فاعل كقاض. نه: الأواقي بشدة ياء وخفتها جمع أوقية بضم همزة وشدة ياء وقد يجيء "وقية" وليست بعالية وكانت قديماً أربعين درهماً.
[أول] فيه: الرؤيا "لأول عابر" أي إذا عبرها بر صادق عالم بأصولها وفروعها واجتهد فيها وقعت له دون غيره ممن فسرها بعده. وفي ح الإفك: وأمرنا أمر "العرب الأول" بضم همزة وفتح واو جمع أولى صفة للعرب، ويروى بفتح همزة وشدة واو صفة للأمر وهو الوجه، وقد مر في "أمر". وفي ح أضياف الصديق: "الأولى" للشيطان يعني يمينه وحلفه أن لا يأكل، وقيل: اللقمة الأولى التي أحنث بها. ن: لقمعه وإرغامه ومخالفة في مراده باليمين وهو إيقاع الوحشة بين الإخوان فأخزاه الصديق بالحنث، قوله "ما لكم أن لا تقبلوا قراكم" بتخفيف لام وشدتها أي أي شيء منعكم عن قبول قراكم، ويتم في "بروا". وكان "أول مولود" في الإسلام أي أول من ولد فيه بالمدينة بعد الهجرة من أولاد المهاجرين. و"أول ما" نزل "يأيها المدثر" أي بعد الفترة، وأول ما نزل
اسم الکتاب : مجمع بحار الأنوار المؤلف : الفَتَّنِي الجزء : 1 صفحة : 115